أطلق أولياء طلاب مرسة أوكفيل ترافالجار الثانوية صندوقا لجمع المساهمات من أجل مقاضاة مجلس إدارة مدارس هالتون، والذي رفض الإعلان عن قوانين اللباس الصارمة في المدرسة بعد انتشار صور “المعلم” المثير للجدل.
ويطلق المعلم على نفسه اسم “كايلا ليميو”، وانتشرت صوره على نطاق واسع في الأشهر الماضي، واثار جدلا واسعا. على مدار الأشهر القليلة الماضية كما تعرضت المدرسة لعدة تهديدات بالإضافة إلى الإحتجاجات.
و بعد شهور من الجدل، توقف المعلم مؤقتا عن العمل وخرج في عطلة مدفوعة الأجرلكنه كان لا يزال موظفا في مجلس مدرسة مقاطعة هالتون.
هذا و أعلن مجلس مدارس هالتون يوم أمس أن المعلم المثير للجدل الذي اشتهر بصوره وهو يرتدي ثديا اصطناعيا كبيرا وشعر مستعار في الفصل الدراسي، أنه لم يعد يعمل في المدرسة في الوقت الحالي.
وأكدت المتحدثة باسم مجلس مدارس هالتون الأمر دون الكشف عن التفاصيل، مشيرا أن المعلم لا يزال ينتمي إلى المجلس.