تمكنت شرطة تورونتو من إلقاء القبض على المجرم الفار ” الأمير تشارلز ” و كان قد تم القبض على تشارلز، 27 عامًا، في 18 مايو 2021 بتهمة القتل من الدرجة الأولى في وندسور، أونتاريو.
و كان تشارلز قد فر من وندسور بعد أن قام بإزالة جهاز المراقبة عن كاحله ، وكان من المقرر أن يمثل أمام المحكمة في محكمة العدل في أونتاريو يوم الاثنين 25 سبتمبر 2023.
رجل متهم باستغلال الأطفال في المواد الإباحية.
يواجه رجل من وندسور يبلغ من العمر 39 عامًا تهمًا متعددة بعد تحقيق استمر شهورًا في استغلال الأطفال في المواد الإباحية.
و أطلق أعضاء وحدة استغلال الأطفال عبر الإنترنت (ICE) التابعة لشرطة وندسور تحقيقًا في مايو 2023 بعد تلقي معلومات تفيد بأن أحد الأشخاص ربما قام بتحميل مواد إباحية للأطفال عبر الإنترنت.
نفذت الشرطة أمر التفتيش يوم الخميس 21 سبتمبر في منزل يقع في في شارع وستمنستر. وصادر المحققون العديد من الأجهزة الإلكترونية بما في ذلك أجهزة الكمبيوتر والأقراص الصلبة والهواتف المحمولة.
ونتيجة لذلك، ألقت الشرطة القبض على روبرت ألبرت بورك واتهمته بما يلي:
ثلاث تهم بحيازة مواد إباحية للأطفال
تهمتان للوصول إلى المواد الإباحية للأطفال
تهمتان بإتاحة المواد الإباحية للأطفال
ملصق يدعو الأطفال البيض للعب يثير جدلا واسعا في كندا
بدأت الشرطة تحقيقًا في ملصق عنصري يدعو الأطفال البيض فقط للمشاركة في اللعب في بريتش كولومبيا.
تعلن الدعوة عن تجمعات “للبيض فقط” للأمهات في كوكويتلام وبورت كوكويتلام وبورت مودي”يبحثن عن مكان يمكن لأطفالك اللعب فيه مع الآخرين الذين يشبهونهم”.
وخلال عطلة نهاية الأسبوع، شارك حساب Black Vancouver على Instagram صورة للملصق الذي تم التقاطه في محطة للحافلات في Port Coquitlam، مما أثار غضبًا واسع النطاق، بما في ذلك من عمدة المدينة براد ويست.
وقال ويست في بيان يوم الاثنين: “هذه القمامة الدنيئة غير مرحب بها في مجتمعنا أو في أي مكان آخر، نحن نسعى جاهدين ونواصل العمل على بناء روابط مجتمعنا وكسر الحواجز وتعزيز كل التنوع الذي تتمتع به مدينتنا”.
ومباشرة بعد ذلك، تنقل الضباط إلى المنطقة لإزالة الملصق فور علمهم بوجوده، لكنهم لم يتمكنوا من العثور عليه وتعقبه، وفقًا لرئيس البلدية.
وأضاف ويست: “ربما تمت إزالته بواسطة شخص آخر في المجتمع”.
كما علق النائب عن جنوب فانكوفر، هارجيت ساجان، على وسائل التواصل الاجتماعي يوم الاثنين، وأدان الملصق ووصفه بأنه “مزعج للغاية”.
وكتب ساجان: “كندا بلد يرحب بالناس من جميع الخلفيات – نحن نحتضن تنوعنا، إنه لأمر محبط حقًا أن نرى الأطفال يُنجرون إلى رسائل العنصرية والتمييز”.
ومن غير الواضح من يقف وراء الدعوة، حيث يرتبط عنوان URL الموجود على الملصق بمجموعة مراسلة خاصة على تطبيق Telegram.
وفي بيان، أكدت شرطة كوكويتلام RCMP أن الضباط يحققون في التقارير التي تفيد بوجود “علامات مشبوهة” في كل من كوكويتلام وبورت كوكويتلام لتحديد “ما إذا كان هناك أي جريمة”.
ويُطلب من أي شخص لديه معلومات عن الملصق الاتصال بالمفرزة على الرقم 604.945.1550.
تسريب معلومات تتعلق بـ3.4 مليون امرأة حامل في أونتاريو
وتوضح BORN على موقعها على الإنترنت، وهي شبكة تمولها وزارة الصحة ويديرها مستشفى الأطفال في شرق أونتاريو (CHEO) في أوتاوا ، أن طرفا ثالثا غير مصرّح له استغل ثغرة أمنية لإزالة الملفات المخزنة على خوادم المنظمة.
المعلومات التي سُرِّبت هب تلك الخاصة بالخصوبة والحمل والرعاية الصحية لحديثي الولادة المقدّمة بين كانون الثاني/يناير 2010 وأيار/مايو 2023.
ومن المحتمل أن يطال الاختراق الاسم والعنوان والرمز البريدي وتاريخ الميلاد ورقم البطاقة الصحية للأشخاص الذين ولدوا في أونتاريو بين نيسان/أبريل 2010 وأيار/مايو 2023 بخرق البيانات.
من المحتمل أن يؤثر التسرّب أيضا على الأشخاص الذين تلقوا رعاية الحمل في المقاطعة بين الفترة نفسها وكذلك أولئك الذين خضعوا للتخصيب في المختبر أو تجميد البويضات.
تاريخ الحصول على الرعاية ونتائج الاختبارات المعملية وعوامل الخطر للحمل ونوع الولادة كلها معلومات تم تسريبها أيضا في حادث الأمن السيبراني.
وأشارت شبكة (BORN) إلى أنه لا يوجد، في الوقت الحالي، ما يشير إلى أن البيانات المنسوخة من أنظمة الوكالة قد استخدمت لأغراض احتيالية.
وفقا لموقعها على الإنترنت،تقول الشبكة إنها عززت آلياتها الأمنية للحد من خطر وقوع مثل هذا الحادث في المستقبل.* تم استخدام صورة غلاف هذه المقالة من Freepik لأغراض توضيحية فقط.
